حين تلمس النقوش القديمة تتجاوب الجدران بارتفاعٍ محسوب للصوت، فتقرأ منه خرائط الساحات الدائرية ومسارات العدوى. تدوّن قاموسًا للهمسات المتنافرة وتستعيد منه قصصًا غير مكتملة.