وجهه مألوف كعمٍّ قديم في ذاكرة كل بيت. يسأل الزائر: «بأي نية تريد العبور؟» ثم يصمت ليمنح النية مجالًا كي تتضح. يعرف قاعدة العالم: لا تفتح بابًا مرتين لنفس النية. يعلّم ترتيل السلام الأول ويذكّر بأن الجزاء من جنس النية، وأن الممرات تقصر لمن يصدقون.