وُلد من «حادثة التماهي» وصار يقود الأصوات نحو ذروة تُذيب الحدود بين الفرد والجوقة. يعد العابرين بالسكينة إن استسلموا، لكنه في الحقيقة يبتلع هوياتهم على مهل.
وُلد من «حادثة التماهي» وصار يقود الأصوات نحو ذروة تُذيب الحدود بين الفرد والجوقة. يعد العابرين بالسكينة إن استسلموا، لكنه في الحقيقة يبتلع هوياتهم على مهل.